- إِذا كان ودُّ المرءِ ليس بزائدٍ ... عل " مرحباً " أو " كيف أنت " و " حالكا " .
- أو القول " إِني وامقٌ لك حافظٌ " ... وأفعالهُ تبدي لنا غيرَ ذلكا .
- ولم يكُ إِلا كاشراً أو محدِّثاً ... فأف " لود " ليس إِلا كذلكا .
- ولكن إِخاءُ المرءِ من كان دائماً ... لذي الودِّ منه حيثما كان سالكا .
صالح عبد القدوس