- خُلِقْنا للحياةِ وللمماتِ ... ومن هذين كُلُّ الحادثاتِ .
- ومن يولدْ يعشْ ويمتْ كأن لم ... يمرَّ خيالُه بالكائناتِ .
- ومهدُ المرءِ في أيدي الرواقي ... كنعشِ المرءِ بين النائحاتِ .
- وما سلمَ الوليدُ من اشتكاءٍ ... فهل يخلو المعمرُ من أذاةِ .
- ولو أن الجهاتِ خُلقنَ سبعاً ... لكان الموتُ سابعةَ الجهاتِ .
أحمد شوقي