المكتبة الادب مجمع الحكم والأمثال - إِن يخدمِ القلمُ السيفَ الذي خَضَعَتْ ... له الرقابُ ودانتْ خوفه الأممُ . - فالموتُ والموتُ لا شيءٌ يغالبُه ... ما زالَ يتبعُ ما يجري به القلمُ . - بذا قضلى اللّه للأقلامِ مذ بُرِيتُ ... أن السيوفَ لها مذ أرهفَتْ خَدَمُ . علي بن العباس النوبختي