- هَجَرْتُ الخَلْقَ طراً في رضاكَ ... ويَّتمتُ الِعيالَ لكي أراكا .
- فلو قَطَّعْتني في الحُبِّ إِرباً ... لما حَنَّ الفؤادُ إِلى سِواكا .
بعض الزاهدين