- أخٌ لي مستور الطباعِ جعلتهُ ... مكانَ الرضى حتى استقلَّ به الودُ .
- وتحتَ الرضى لو أن تكونَ خبرْته ... ودائعُ لا يرضى بها الهزلُ والجِدُ .
- لعمري ليست صفقةُ المرءِ تنطويْ ... على ذمِّ شيءٍ كانَ أولَه حمدُ .
- فأعطِ الرضى كلَّ الرضا من خبرتهُ ... وقِفْ بالرضى عنه إذا لم يكن بدُ .
مسلم بن الوليد