مَنْ ثَقُلَ عَلَى صَديقِهِ خَفَّ عَلَى عَدُوِّهِ .
مَنْ أهانَ مَالَهُ أَكْرَمَ نَفْسَهُ .
مَا أبْعَدَ مَا فَاتَ ومَا أقْرَبَ ما هُوَ آتٍ .
مَنْ أدَّبَ أَوْلاَدَهُ أرْغَمَ حُسَّادَهُ .
مَنْ يَشْنَؤكَ كَانَ وَزِيراً .
مَنْ كَانَ لَكَ كُلُّهُ كانَ عَلَيْكَ كلُه ما نظرَ لأمرِئٍ مِثْلُ نَفْسِى .
ما كلُّ بَارِقَةٍ تَجُودُ بمائِهَا .
ما وَعَظَ امْرَأَ كَتَجَارِبِهِ .
ما يُدَاوَي الأحَمقُ بِمثْلِ الإعراضِ عَنْهُ .
مَنْ أطاعَ غَضَبَهُ أَضَاعَ أدَبَهُ .
مَنْ وَطَّنَ نَفْسَهُ عَلَى أَمْرٍ هَانَ عَلَيهِ .
مَنْ دَارَى الحُسَّادَ أسَّفُهمْ .
مَنْ تَرَكَ قَوْلَ " لاَ أَدْرِي " أَصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ .
مَنْ هَابَ الرِّجَالَ تَهَيَّبُوُهُ .
مَنْ لَمْ يَتَغَدَّ بِدَانِقٍ تَعشىَّ بأربْعَةِ دَوَانِقَ .
مَنْ دقَّ نَظَرُهُ جَلَّ ضَرَرُهُ .
مَنْ لَمْ يَرْضَ بِحُكُمِ مُوسَى رَضِيَ بِحُكْمِ فِرْعَوْنَ .
مَنْ أكَلَ القَلاَيَا صَبَرَ عَلَى البَلاَيَا .
مَنْ بَلَغَ السَّبْعِين اشْتَكَى مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ .
مَنْ لاَ ذِكْرَ لَهُ فَلاَ ذِكْرَ لَهُ .
مَنْ سَلَّ سَيْفَ البَغْيِ قُتِلَ بِهِ .
مَنْ أعْجَبَ بِرَأيِهِ ضَلَّ ومَنِ اسْتَغْنَى بِعِلْمِهِ زَلَّ .
مَنْ لَمْ يَكُنْ ذِئْباً أكَلَتْهُ الذِّئَابُ .
مَنْ جَعَلَ نَفْسَهُ عَظْماً أكَلَتْهُ الكِلاَبُ .
مَنْ طلى نَفْسَهُ بالنُّخَالَةِ أكَلَتْهُ البَقْرُ .
مَنْ دَخَلَ مَدَاخِلَ السُّوءِ اتُّهِمَ .
مَنْ عَادَى مَجْدُوداً فَقَدْ عَادَى الله .
مَنْ أفْشَى سِراً كَثُرَ المُسْتأمِرُونَ عَلَيْهِ .
ما بَقَى مَنْ سِتْرِهِ إلاَ ما يَشِفُّ عَلَى ما دُونَهُ .
ما هُوَ إلاَ نَارُ المَجُوسِ .
يضرب لمن لاَ يحترم أحداً لأنها تحرقهم وإن كانوا يعبدونها [ ص 328 ] .
مَنْ سَابَقَ الدَّهْرَ عَثَرَ .
مَنْ غَضِبَ مِنْ لاَ شيء رَضِي بلاَ شيءِ .
مَنِ اسْتَحْيَا مِنْ بِنْتِ عَمِّهِ لَمْ يُولَدْ لَهُ وَلَدٌ .
مَنْ لَمْ يَذُقْ لَحْمَاً أعْجَبَتْهُ الرِّئَةُ .
مَنْ عَيَّرَ عُيِّرَ .
مَنْ أَكَلَ السَّمِينَ اتَّخَمَ .
مَنِ اعتَادَ البِطَالَةَ لَمْ يُفْلِحْ .
مَنْ اشْتَرَى اَلْحْمدَ لَمْ يُغْبَنْ .
مَنْ اشْتَرَى الدُّونَ بالدُّونِ رَجَعَ إلى بَيْتِهِ وهوَ مَغْبُونٌ .
مَنْ تأنَّى أدركَ ما تَمنَّى .
مَنْ أعْطَى بَصَلَةً أَخَذَ ثُومةً .
مَنْ تَسَمَّعَ سَمِعَ ما يَكْرَهُ .
مَنْ رآنِي فقَدْ رَآنِي وَرَحْلى .
مَنْ أَكْثَرَ مِنْ شيء عُرِفَ بِهِ .
مَنْ تَرَكَ الشَّهَوَاتِ عَاشَ حُرَّاً .
مَنْ مَرِضَتْ سَرِيَرِتُهُ ماتَتْ عَلاَنِيَتُهُ .
مَنْ لَمْ يُصْلِحْهُ الطِّلاَءُ أصْلَحَهُ الكَيُّ .
ما ذاقَ أَحَدٌ مِنْ لَحْمِهِ إلاَ انْطَوَى عَلَى طَوَى .
مِنْكَ فَاسْتَقْرِضْ .
مِنَ السُّرور بُكَاءٌ .
مَنْ أنْفَقَ وَلَمْ يَحْسِبْ هَلَكَ وَلَمْ يَدْرِ .
مَنْ طَفَرَ مِنْ وَتَدٍ إلى وَتَدٍ دَخَلَ أحدهُمُا في استهِ .
مَنْ أكلَ عَلَى مائِدَتَيْنِ اخْتَنَقَ .
ما بَقَي مِنْ الِّلص أخَذَهُ العَرَّافُ .
مَنْ كَانَ طَبَّاخَهُ أَبُو جُعْرَانَ ما عَسَى أنْ تَكُونَ الألْوَانُ .
مَنْ تَرَكَ حِرْفَتَهُ تَرَكَ بَخْتَهُ .
مَنْ بَكَى مِنْ زَمَانٍ بكي عليهَ .
مَنْ أَحْسَنَ السُؤالَ عُلِّمَ .
مَنْ رَقَّ وَجْهَهُ رَقَ عِلْمُهُ .
مَنْ يُدَارِ المِشْطَ يَنْتِفْ لِحيَتَهُ .
مَنْ يَجُعْ يَجْشَعْ وَمَنْ يَسْغَبْ يَشْغَبْ .
مَنْ أَكَلَ للسُّلْطَانِ زَبِيبَةً رَدَّهَا تَمْرَةً .
مَنْ أَنْتَ في الرُّقْعَةِ ؟ .
مَنْ لَمْ تَنْفَعْكَ حَيَاتُهُ فمَوتُهُ عُرْسٌ .
مَنْ سَعَى رَعَى .
مَنْ جَالَ نَالْ .
مَنْ احْتَرَفَ اعْتَلَفَ .
مَنْ غَلَبَ سَلَبَ .
مَنْ نَامَ رَأى الأحلام .
مَنْ زَرَعَ المَعْرُوفَ حَصَدَ الشُّكْرَ .
مَنْ ضَعُفَ عَنْ كَسْبِهِ اتَّكَلَ عَلَى زَادِ غَيْرِهِ .
مَنْ حَسُنَ ظَنُّهُ طابَ عَيْشُهُ .
مَنْ اتَّكَلَ عَلَى زَادِ غَيْرِهِ طالَ جُوعُهُ .
مَنْ حَسَدَ مَنْ دُوْنَهُ فَلاَ عُذْرَ لهُ .
مَنْ لَمْ يُصْلِحْهُ الخيْرُ أصلَح الشَّرُّ [ ص 329 ] .
مَنْ تَعَدَّى الحقَّ ضَاقَ مَذْهَبَهُ .
مَنْ جَرَّب المُجَرَّبْ حَلَّتْ بِهِ النَّدَامةُ .
مَنْ هانَتْ عليه نفسُهُ فَهُوَ عَلَى غيرِهِ أهْوَنُ .
مَنْ لَمْ يًحْسِنْ إلى نَفْسِهِ لَمْ يُحْسِنْ إلى غَيْرِهِ .
مَنْ أحبَّ شيئاً أكثرَ مِنْ ذِكْرِهِ .
مَنِ اشْتَرَى مَالا يَحْتَاجُ إليهِ بَاعَ مَا يَحْتَاجُ إليهِ .
مَنْ طَلَبَ الغَايَةَ صَارَ بِدَايَةً .
مَنْ لَمْ يُرِدْكَ فَلاَ تُرِدْهُ .
مَنْ عَبْدُ الله في خَلْقِ الله ؟ .
مِنَ الكَيْسِ خَتْمُ الكِيسِ .
مُصَارَمَةُ الجَاهِلِ مُوَاصَلَةُ العاقِلِ .
مَنْ لاَنتْ كلِمَتْهُ وَجَبَتْ مَحَبَّتُهُ .
مَنِ استَغْنَى كَرُمَ عَلَى أهْلِهِ .
مِنْ تَلَذُّذِ الحَجِّ ضَرْبُ الجِّمَال .
قاله الأعمش .
مَنِ اصطَنَعَهُ السُّلْطَانُ صَبَغَهُ الشَّيْطَانُ .
مَنْ يَقْدِرُ عَلَى رَدِّ أمْسِ وتَطْيِينِ عَيْنِ الشَّمْسِ ؟ .
مَنْ لم تَخُنْهُ نِسَاؤُهُ تَكَلَّم بملْء فيهِ .
مَنْ رَفَقَ رَتَقَ ومَنْ خَرَقَ حَرَقَ .
مِنْ كِثْرَةِ المَلاَحينَ غَرِقَتْ السفينة .
مِنْ سعادة المَرْءِ أن يكون خَصْمُهُ عاقِلاً .
مِنْ عَادَةِ السِّيفِ أن يستخْدِمَ القَلَمَ .
مِنْ دُونِ ذا قَتْلُ الوَلِيدِ .
مِنْ نكِدَ الدُّنْيا مَنْفَعةُ الهِلِيلَج وَمَضَرَّةُ الَّلوْزِينَجِ .
مَنْ أَحَبَّ وَلَدَهُ رَحِمَ الأيْتَامَ .
مَنْ تَغدَّى بِسُوءِ السِّيرَةِ تَعَشَّى بزوَال القُدْرَةِ .
مَنْ فَعَلَ ما شَاءَ لَقِىَ ما سَاءَ .
مَنْ نَامَ عَنْ عَدُوِّهِ نَبَّهَتْهُ المكايِدُ .
مَنَ العَجَائِبِ أعْمَشٌ كَحَّالٌ .
مِنْ فُرَصِ الِّلصِّ ضَجَّةُ السُوقِ .
ما ينْفَعُ الكبِدَ يضرُّ الطُّحالَ .
ما أهْوَنَ الحَرْبَ على النَّظَّارةِ .
ما صِدْنا شَيئاً والذي كان مَعَنَا أُفْلِتَ .
ما تَركَ الأول للأخِرِ شَيئاً .
ما أحسْنَ المَوْتَ إذَا حانَ الأجَلُ .
ما كلُّ قول لهُ جَوَابٌ .
ما الحُبُّ إلاَ للحَبِيبِ الأوَّلِ .
ما أشْبَهَ السَّفِيِنَةَ بِالملاَّحِ .
ما صَنَعَ الله فَهُوَ خَيْرٌ .
ما فِيه حَبَّةُ مِلْحٍ للبَغيضِ .
ما جَمَشَ الوَرْدُ بِمْثْلِ العُنَّابِ .
ما أطْيَبَ الخَمْرَ لَوْلاَ الخُمَارُ .
ما حِيلةُ الرِّيح إذَا هَبَّت مِنْ داخِلٍ .
مَاعَدَا الفَرْسُ فلاَ حاجَةَ لكَ إلى السَّوطِ [ ص 330 ] .
مَعَ كُفْرِهِ قَدَرِىُّ .
ما بي دُخُولُ النَّارِ وما بِي طْنْزُ مالِكٍ .
ما هُوَ إلاَ بُسْتَانٌ - للظَّرِيفِ .
ما تَحْمِلْهُ الأَرض - للثقيل .
مِلْحٌ على جَرْحٍ .
مَنْ كَتَمَ عِلْماً فَكأنَما جَهِلَهُ .
مَا أصْنَعُ بِشَمْسٍ لاَ تُدَفِّيني ؟ .
ما المرءُ إلاَ بِدِرْهَمِيِهِ ؟ .
مَا خَيْرُ لَذَّةٍ فِيْهَا وَزْنُهَا مِنَ المَكرُوهِ ؟ .
مَشْينَا شَوْطَ باطِلٍ .
وهو الضوء الذي يَدْخُلْ البيتَ من الكوَّة .
مَوَدَّةُ الأَباء قَرَابَةٌ في الأبناء .
مَتَى فَرْزَنْتَ يا بَيْدَقُ ؟ .
مَطَرَةٌ في نيسانَ خَيْرٌ مِنْ ألْفِ سَاق .
مُدَوَّرُ الكَعْبِ .
يضرب في الشؤم .
مَنَ الأَدَبِ تَرْكُ الأدَبِ .
يعني بين الإخوان .
المَحْبُوبِ مَسْبُوبٌ .
المَوْتُ في الجماعةِ طَيَّبٌ .
المَذْبوحةُ لاَ تألَمُ السَّلْخَ .
المُعْجَبَ أبداً مُغْضَبٌ المُستَقْرِضُ مِنْ كَسْبِهِ يأكلُ .
المَرْءُ يَسْعَى بِجِدِّهِ .
المَوْتُ حَوْضٌ مَوْرُودٌ .
المَالُ مَيَّالٌ .
المَرْأةُ فِرَاشٌ فاسْتَوثِروهُ .
المَرْأةُ السُّوءُ غلٌّ مِنْ حَدِيدٍ .
المَرْءُ حَيْثُ يَضَعُ نَفْسَهُ .
المَمْلُوكةُ مِنْ أُذُنِهَا تَسْمَنُ .
يضرب لمن يُخْدَعُ بالكلام الطيب .
ما يَوْمِى مِنْكَ بواحدٍ .
أي ما الشر على منك من جهة واحدة .
مَنْ كَان ذَا دُهْنٍ طلاَ اسْتَهُ .
مِنْ الحِيْلَةِ تَرْكُ الحِيْلَةِ .
المَرْكُوبُ خيرٌ مِنَ الرَّاكِبِ .
مَنْ غَابَ خابَ .
ويروى " من غاب خاب حظه " .
مَنَ المِجْذَاعِ سَبْقُ القُزَحِ .
مَنْ أكلَ مَرَقَةَ السُلْطَانِ احْتَرَقَتْ شَفَتَاهُ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ ( هذا المثل مكرر ) .
مَنَ الظَّفَرِ بالبُغْيَةِ تَعْجِيلُ اليأسِ .
مِنْ شَهْوَةِ التَّمْرِ يُمَصُّ النَّوَى .
مَنْ كَثُرَ عَدُوُّهُ فَلْيَتَوَقَّعِ الصَّرْعةَ .
مَنْ خَدَمَ الرِّجَالَ خُدِم .
مَنْ سَلِمَتْ سَرِيرتُهُ سَلِمَتْ عَلاَنيَتَهُ .
مَنْ لَمْ يَنْتَفَعْ بِظَنِّهِ لَمْ يَنَتَفِعْ بِيَقِنِهِ .
مَنْ أيْقَنَ بالخَلْفِ جَادَ بالعَطِيَّةِ [ ص 331 ] .
مَنْ لَمْ يَصْبِرْ على كَلَمةٍ سَمِعَ كَلِماتٍ .
مَنْ صَغَّرَ مَقْتُولاَ فَقَدْ صَغَّرَ قَاتِلَهُ .
مَنْ جَهَّلَ أَبَاهُ فقَدْ جَهِلَ .
مَنْ لَمْ يَصُنْ نَفْسَهُ ابْتَذلَهُ غَيْرُهُ .
مَنْ لَمْ يركَبِ الأَهْوَالَ لَمْ ينل الآمالَ .
مَنْ لجأ إلى الزَّمانِ أَسْلَمُه .
مَنْ لاَ يُكْرِمْ نَفْسَهُ لاَ يُكْرَّمْ .
مَنْ غَالبَ الأيّامَ غُلِبَ .
مَنْ عَمِلَ دَائِماً أكَلَ نَائِماً .
مَنْ تَلَذَّذَ بالكلام تَنْغَّصَ بِالجَوَابِ