تفسير الأمثال المضروبة في المبالغة والتناهى الواقع في أوائل أصولها الهاء .
1852 - أهون من نغلة .
والنغل ما يقع في جلود الماشية وفي مثل لهم قالت النغلة لا أكون وحدى وذلك أن الضائنة ينتف صوفها وهي حية فإذا دبغوا جلدها لم يصلحه الدباغ فينغل ما حواليه .
ومعنى هذا المثل أن الرجل إذا ظهرت فيه خصلة سوء لا تكون وحدها بل تقترن بها خصال أخر من الشر .
1853 - أهون من حندج .
قالوا فيه هي القملة .
1854 - أهون من دحندح .
قيل هي لعبة من لعب الصبيان