( هل ينفعنك اليوم إن همت بهم ... كثرة ما توصي وتعقاد الرتم ) .
1719 - أمحل من تسليم على طلل .
والطلل ما شخص من آثار الديار من أثافيها وحجارة نؤيها وغير ذلك .
والرسم ما لم يشخص من آثارها من رماد أو بعر او نؤى .
1720 - أمحل من حديث خرافة .
وهو رجل من بنى عذرة زعموا أن الجن استهوته فلبث فيهم حينا ثم رجع إلى قومه فأخذ يحدثهم بالأكاذيب وزعم بعضهم أن خرافة اسم مشتق من اختراف السمر أي استطرافه