تفسير الأمثال المضروبة في المبالغة والتناهي الواقع في أوائل أصولها الكاف .
1465 - أكذب من يلمع .
وهو السراب وقيل حجر يبرق من بعيد فيظن ماء وليس به .
1466 - أكذب من اليهير .
وهو السراب أيضا .
1467 - أكذب أحدوثة من أسير .
لأنه إذا حصل في يد الأعداء غريبا ادعى لنفسه ولقومه ما ليس لهم قال الشاعر .
( وأكذب أحدوثة من أسير ... وأروغ يوما من الثعلب ) .
1468 - أكذب من أسير السند .
لأن الخسيس منهم إذا أخذ ادعى لنفسه أنه ابن الملك