تفسير الأمثال المضروبة في المبالغة والتناهى الواقع في أوائل أصولها الياء .
1972 - قولهم أيسر من لقمان .
يعنى لقمان بن عاد وكان أضرب الناس بالقداح والأيسار القوم يجتمعون فيضربون بالقداح واحدهم يسر .
والعرب تقول هم كأيسار لقمان للقوم يكون لهم شرف قالوا وهم ثمانية بيض وحممة وطفيل وذفافة وفرزعة ومالك وثميل وعمار قال طرفة .
( وهم أيسار لقمان إذا ... أغلت الشتوة أبداء الجزر ) .
تم ما شرطنا إيراده في أول الكتاب ونحن نسأل الله الانتفاع به ولله الحمد وصلواته على نبيه محمد وآله أجمعين وكتب في شهور سنة خمس وثمانين وخمسمائة وحسبنا الله وحده ونعم المعين