( وهو صعيد قد تيممته ... إذ ليس يجري الماء في النهر ) .
وقال .
( عرضت على الخباز نحو المبرد ... وكتبا حسانا للخليل بن أحمد ) .
( ورؤيا ابن سيرين وخط مهلهل ... وتوحيد جهم بعد فقه محمد ) .
( وأنشدته شعر الكميت وجرول ... وغنيته لحن الغريض ومعبد ) .
( فما نفعتني دون أن قلت هاكها ... مدورة بيضا تطن على اليد ) .
وقال في مراءى .
( يرى الناس أني كالمسيح بن مريم ... وفي ثوبه المسيح أو هو أغدر ) .
( أغركم منه تقلص ثوبه ... وذلك حب تحته الفخ فاحذروا ) .
وقال .
( لم تقعدوا فوقي لفرط نباهة ... وجلال قدر أو علو مكان ) .
( والنار يعلوها الدخان وطالما ... ركب الغبار عمائم الفرسان ) .
وقال .
( إني بليت بحرفة ... بؤسا لها من حرفه ) .
( هي حرفة لكنها ... مقرونة بالحرفه ) .
وقال .
( نغوض للسيادة يشتهيها ... وليس هناك آلات السياده ) .
( كعنين أراد نكاح بكر ... ولم يقدر فمال إلى القياده )