( يا تاركي منشدا من ظل يحسدني ... ليس الوقوف على الأطلال من شاني ) .
المصراع لعبد الله بن عمار الرقي .
( طلقت بعدك مدح الناس كلهم ... فإن أراجع فإني محصن زاني ) .
( وكيف أمدحهم والمدح يفضحهم ... إن المسيب للجاني هو الجاني ) .
( قوم تراهم غضابى حين تنشدهم ... لكنه يشتهي مدحا بمجان ) .
البيت من قول القائل .
( عثمان يعلم أن المدح ذو ثمن ... لكنه يشتهي مدحا بمجان ) - من البسيط - .
رجع .
( ورابني غيظهم في هجو غيرهم ... وإنما الشعر معصوب بعثمان ) .
( ما كل غانية هند كما زعموا ... وربما سب كشحان بكشحان ) .
( فسوف يأتيك مني كل شاردة ... لها من الحسن والإحسان نسجان ) .
( يقول من قرعت يوما مسامعه ... قد عن حسان في تقريظ غسان ) .
( الوشي من أصبهان كان مجتلبا ... فاليوم يهدى إليها من خراسان ) .
( قد قلت إذ قيل إسماعيل ممتدح ... له من الناس بخت غير وسنان ) .
( الناس أكيس من أن يمدحوا رجلا ... حتى يروا عنده آثار إحسان ) .
البيت كله تضمين .
ومن أخرى .
( كتبت ابن عباد إليك وحالتي ... كحال صد طمت عليه مناهله )