الأشباه ولم يشبه المرء أباه ولا غرو لذلك الخضرة أم اللهيب والخمرة بنت الغربيب .
وكذلك سيدنا ولد من سحر المتقدمين حكمة للحنفاء المتدينين كم له من قافية تبني السود وتثني الحسود كالميت من شرب العاتقة الكميت نشوره قريب وحسابه تثريب أين مشبهو الناقة بالفدن والصحصح برداء الردن وجب الرحيل عن الربع المحيل نشأ بعدهم واصف غودر رأله كالمناصف إذا سمع الخافض صفته للسهب الفسيح والرهب الطليح ود أن حشيته بين الأحناء وخلوقه عصيم الهناء وحلم بالقود في الرقود وصاغ برى ذوات الأرسان من برى البيض الحسان شنفا لدر النحور وعيون الحور وشغفا بدر بكي وعين مثل الركي وإعراضا عن بدور سكن في الخدور إلى حول