1 - ( كُلُّ امْرِئٍ يَجْرِي إلَى ... يَوْم الْهِيَاجِ بِما اسْتَعَدَّا ) .
2 - ( لَمَّا رَأيْتُ نِسَاءَنَا ... يَفْحَصْنَ بِالْمَعْزَاءِ شَدَّا ) .
3 - ( وَبَدَتْ لَمِيسُ كَأَنّهَا ... بَدْرُ السَّمَاءِ إذَا تَبَدَّى ) .
4 - ( وَبَدَتْ مَحاسِنهَا الَّتي ... تَخْفَى وَكانَ الأَمْرُ جِدَّا ) .
5 - ( نازَلْتُ كَبْشَهُمُ وَلَمْ ... أرَ مِنْ نِزَال الْكَبْشِ بُدَّا ) .
6 - ( هُمْ يَنْذُرُونَ دَمِي وَأنْذُرُ ... إنْ لَقِيتُ بأنْ اشُدَّا ) .
7 - ( كَمْ مِنْ أخٍ لِي صالِحٍ ... بَوَّاتُهُ بِيَدَيَّ لَحْدَا ) .
8 - ( مَا إنْ جَزِعْتُ وَلاَ هَلِعْتُ ... وَلاَ يَرُدُّ بُكايَ زَنْدَا ) .
_________ .
والقد أراد به اليلب وهو شبه درع كان يتخذ من الجلد الغير المدبوغ .
1 - كل امرئ هذا كما قيل في المثل قبل الرماء تملأ الكنائن .
2 - قوله يفحصن بالمعزاء أي يؤثرن فيها من شدة الجري والمعزاء الأرض الصلبة وشدا مفعول له أي يفحصن لشدهن .
3 - لميس اسم امرأة أي برزت هذه المرأة كاشفة عن وجهها كأنه بدر السماء إذا تبدى وإنما فعلت ذلك إما للتشبيه بالإماء لتأمن السباء وإما لما داخلها من الرعب .
4 - بدت محاسنها ظهرت .
5 - كبش الكتيبة رئيسها يقول لما رأيت الشدة نازلت كبش الأعداء ولم يرد عني الفزع من منازلته .
6 - بأن أشد أي بأن أحمل عليهم يقول هم ينذرون أنهم إن لقوني قتلوني وأنا أنذر إن لقيتهم حملت عليهم .
7 - بوأته أنزلته أي كم من أخ لي موثوق فجعت به .
8 - الهلع أشد الجزع مع عدم الصبر ويستعملون الزند في معنى الشيء القليل كما يستعملون النقير والقطمير