( عطاؤُكَ زَيْنٌ لامرىءٍ إِنْ أصبتَهُ ... بخَيْرٍ وما كلُّ العطاءِ يَزينُ ! ) .
مع قولِ أبي تمام - البسيط - : .
( تُدْعى عطاياه وَفْراً وهْيَ إِنْ شُهرتْ ... كانتْ فَخاراً لمن يَعْفوهُ مؤْتَنِفا ) .
( ما زلتُ منتظراً أعجوبةً عَنَنَاً ... حَتى رأيتُ سُؤالاً يُجْتَنى شَرَفا ) .
وقولُ جَرير - الطويل - : .
( بَعَثْنَ الهوَى ثمَّ ارتَمَيْنَ قلوبَنا ... بأسْهُمِ أعداءٍ وهنَّ صديقُ ) .
مع قولِ أبي نواس - الطويل - : .
( إِذا امتحَنَ الدُّنيا لبيبٌ تكشَّفَتْ ... له عن عدوٍّ في ثيابِ صَديقِ ) .
وقولُ كثير - الطويل - : .
( إِذا ما أرادتْ خُلَّةٌ أَن تُزيلَنا ... أبَيْنا وقُلنا : الحاجِبِيَّةُ أَوّلُ ) .
مع قولِ أبي تمام - الكامل - : .
( نَقِّلْ فؤادَك حيثُ شئتَ مِنَ الهوى ما الحبُّ إِلاّ للحَبيبِ الأَوّلِ ) .
وقولُ المتنبي - الطويل - : .
( وعِنْدَ مَنِ اليومَ الوفاءُ لصاحبٍ ... شَبيبٌ وأَوْفَى من تَرى أخَوانِ )