( قُلْ لَئِن اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ والجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذا القُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهيراً ) ويؤمنون به ويدينون بأن القرآن معجزٌ ثم يصدُّون بأوجههم عن برهان الإِعجازِ ودليلهِ ويسلكون غيرَ سبيله . ولقد جَنَوا - لو دَرَوْا ذاك - عظيماً