وقال أبو العلاء في قصر الليل على العاشق ليلة الوصل .
( يود أن ظلام الليل دام له ... وزيد فيه سواد القلب والبصر ) نقله الشيخ زين الدين إلى المديح وأجاد إلى الغاية بقوله عن النبي .
( تشرف الركن إذ قبلت أسوده ... وزيد فيه سواد القلب والبصر ) قال أبو العلاء .
( لو اختصرتم من الإحسان زرتكم ... والعذب يهجر للإفراط في الخصر ) فنقله الشيخ زين الدين إلى المديح النبوي فقال يخاطب النبي .
( عذبت وردا فلم تهجر على خصر ... والعذب يهجر للإفراط في الخصر ) قال أبو العلاء يخاطب محبوبته .
( قلدت كل مهاة عقد غانية ... وفزت بالشكر في الآرام والعفر ) نقله الشيخ زين الدين إلى المديح النبوي وما أحق المادح والممدوح به فقال .
( إن الغزالة لما أن شفعت نجت ... وفزت بالشكر في الآرام والعفر ) قال الشيخ أبو العلاء .
( أقول والوحش ترميني بأعينها ... والطير تعجب مني كيف لم أطر ) نقله الشيخ زين الدين وقال ( ضمنت مدح رسول الله مبتهجا ... والطير تعجب مني كيف لم أطر ) قال أبو العلاء .
( في بلدة مثل ظهر الضب بت بها ... كأنني فوق روق الظبي من حذر ) نقله الشيخ زين الدين وقال .
( ولي ذنوب متى أذكر سوالفها ... كأنني فوق روق الظبي من حذر )