وقد زاد النكتة حسنا بقوله .
( بدا وقد كان اختفى ... وخاف من مراقبه ) .
( فقلت هذا قاتلي ... بعينه وحاجبه ) وقوله .
( أمنيتي أنت يا مليح ... ما مثله في الزمان ثاني ) .
( فكيف تبدي جفاك خوفا ... وأنت في غاية الأمان ( ني ) ) وقوله .
( وعزيز الجمال أوجب ذلي ... وهواه علي أصبح فرضا ) .
( فهو في الحسن والجمال سماء ... صرت يا صاح منه بالذل أرضا ( ضى ) وقوله .
( تناسبت أوصاف من وصله ... ينفي عن القلب جميع الكرب ) .
( في الخد تسهيل ومن ثغره ... يطيب للصب ارتشاف الضرب ) وقوله .
( لا ما عذاريك هما أوقعا ... قلب المحب الصب في الحين ) .
( فجد له بالوصل واسمح به ... ففيك قد هام بلامين ) وقوله .
( قلت لعطار به صبوتي ... محمودة والصبر لا يستطاب ) .
( أسقيتني كأس غرام به ... ذبت ومن فيك براني الشراب ) وقوله .
( لله منه ملثم أشنب ... قد طاب فيه العشق للمغرم ) .
( قلت لعذالي لا تعجبوا ... طيب الهوى ما زال في الملثم ) وقوله .
( في ليلة البدر أتى ... حبي فقرت مقلتي ) .
( وقال لي يا بدر قم ... فقلت هذه ليلتي ) وقوله .
( قم بنا نركب طرف ... اللهو سيقا للمدام ) .
( واثن يا صاحي عناني ... لكميت ولجام )