155 - . . مِنْ اُمِّ عُوَيْفٍ : هي الجرادة .
156 - . . مِنْ ثُرْمُلَةٍ : هي انثى الثعالب .
157 - . . مِنْ رُبَّاحٍ : هو العرد ولا ينام إلا منتصبا في يده حجر لكي ينتبه إذا سقط عن يده عند استثقاله في النوم .
158 - . . مِنْ صَافِرٍ : لأن الصفير في بغاث الطير دون سباعها وقيل هو طائر يتعلق من الشجر برجليه وينكس رأسه ويصفر طول الليل لئلا ينام فيؤخذ وقيل هو فاعل بمعنى مفعول أي إذا صفر به هرب وقيل هو الذي يصفر بالمرأة عند الريبة وجبنه لخوفه أن يظهر عليه ويحكى ان امرأة من العرب كان يطرقها خلها فيصفر بها فتخرج إليه عجزها من وراء البيت حتى يقضى منها وطره فأحس بذلك بعض بنيها فأحمى مكواة وصفر بها فأخرجت عجزها فكوى صدعها ثم طرقها خلها بعد فصفر فقالت قد قلينا صفيركم أيضا قال الكميت فى ذلك .
( البسيط ) .
( اأجو لكم أن تكونوا في مودتكم ... كلبا كورهاء تقلى كل صفار ) .
( لما أجابت صفيرا كان آتيها ... من قابس شيط الوجعاء بالنار )