عند وضوح عذره .
1022 - اَعذَرَ مَنْ أَنْذَرَ : أي من حذرك ما يحل بك فقد بالغ في العذر .
1023 - أعْرَضَ ثَوْبُ المُلْبِسِ : أي صار ذا عرض يضرب لمن جاء بقول مبهم غير محدود كمن يسأل عن نسبه فيقول أنا من ربيعة أو مضر ويروى بكسر الميم قال عبد الله بن الحجاج الثعلبي لعبد الملك في قصيدة يسأله العفو .
( الكامل ) .
( أدنو لترحمني وتقبل توبتي ... وأراك تدفعني فأين المدفع ) .
فقال عبد الملك إلى النار فقال .
( الكامل ) .
( ضاقت ثياب الملبسين فأولني ... عرفا وألبسني فثوبك أوسع ) .
فرمى إليه بمطرف خز .
1024 - اَعْرَضَتِ الْقِرْفَةُ : أي عرضت التهمة بحيث لا يقدر على الإحاطة بها وهو أن يقول سرقني رجل من أهل خراسان أو العراق