البَرمة ) ) .
ولا و ( ( لا تبع له ظلْف ظلْفاً ) ) .
و ( ( زَال زويلُه وزيَل زويلُه ) ) .
( ( شُلَّ ) ) و ( ( سُلَّ ) ) .
و ( ( غُلَّ ) ) و ( ( أُلَّ ) ) .
و ( ( لا عُدَّ من نفره ) ) .
( ( رماه الله الطُّلاَطلة ) ) .
أبو زيد .
الطُّلَطلة : الداء العُضَال [ وأنشد الراجز يذكر دلواً ] : [ - من الرجز - ] .
( قتلتني رُميت بالطُّلاطلة ... ) .
( ( رماه الله بكل داء يُعرف وداء لا يُعرف ) ) .
و ( ( سحقه الله ) ) .
( ( لا أبقى الله لهم سارحاً ولا جَارحاً ) ) أي لا أبقى لهم مالاً .
والجارح : الحمار والفرس والشاة وليست الإبل من الجوارح وليس الرقيق من الجوارح وإنما الجوارح جروح آثارها في الأرض وليس للأخر جروح .
عن الباهلي : ( ( رماه الله بالقصمل ) ) وهو وجع يأخذ الدابة في ظهرها .
وقال : ( ( بفيه الأثْلب ) ) والكَثكث والدّقْعم والحصلب وبفيه البري وأنشد : [ - من الرجز - ] .
( بفيك مَنْ سار إلى القوم البري ... ) .
وهو الترابوقيل : .
( يفيك البَرى وحُمَّى خيبري فإنك خيسري ) ) .
( ( ألزق الله به الحَوْبة ) ) أي المسْكَنة ويقال : ( ( بَرْحاً له ) ) إذا تعجبت منه أي عناء له كما تقول للرجل إذا تكلم فأجاد ( ( قطع الله لسانه ) )