وسباهية : المتكبر .
وسمعت هواهية القوم مثل عزيف الجن وقوم سواسية أي سواء وقال بعضهم لا يكون إلاّ في الشر .
قال : [ - من الوافر - ] .
( سواسية كأسنان الحمار ... ) .
ولَقانية كاللقَّانة ولَحانية كاللَّحانة من اللحن وتَبَانية كالتَّبانة وطَبَانية كالطَّبانة من الْفطنة وزَكانية كالزَّكانة وسَماعية كالسَّماعة وفَراهية كالفَراهَة ومَسائية كالمَساءة وسَوائية كالسواءة وطَواعيَة كالطواعة ونَزاهيَة كالنزاهة وطَماعية كالطَّماعة ونَصاحية كالنصاحة وخَبَاثيَة كالخباثة وجرائية كالجراءة . ذكر ذلك في الجمهرة .
وفي ديوان الأدب يقال : بين القوم رباذية أي شر والفَهامية : الفهم وثمانية : العدد وزبانية وعلانية .
وفي تهذيب التبريزي : السن الرَّباعية وفرس رَباعية وامرأة يَمانية وشَآمية وبَكْرَة شَناحية .
وفي المجمل .
رجل عَلاقية علق شيئاً لم يُقْلع عنه .
ذكر ما جاء من المصادر على تَفْعلة .
قال في الجمهرة : التَّحلَّة : تَحلَّة القسم وتَضرّة من الضرر وتَقرّة من القرار وتَغرّة من الغرور وتَضلّة من الضلال وتَعلَّة من العلَل وتَجرّة من اجترارك الشيء لنفسك .
ويقال : فعلت ذلك تَجلة لك : من إجلالك وتَكْمّة من قولهم : كَمَى شهادته إذا سترها ويقال : جئتك على تَفئّة ذلك أي على أثَره وتَئفَّته أيضاً وهما اسمان وليس بمصدر وعلى تَئيًّة .
ذكر يَفْعُول .
عقد له ابنُ دريد في الجمهرة باباً وألف فيه الصَّغَاني تأليفاً لطيفاً