وزاد في ديوان الأدب : الأثْكول : الشمراخ .
والأسروع : واحد أساريع القوس وهي خطوط فيها .
ذكر ما جاء على أُفْعُولة .
قال في الجمهرة : يقال : هذه أُحْدوثة حسنة للحديث الحسن .
وأُعْجوبة يتعجب منها .
وأُضْحوكة يُضحك منها .
وأُلْعوبة يلعب بها .
ولفلان أُسْجوعة يَسْجَع بها .
والأُرْجُوحة مَعروفة .
وأُدْعيَّة وأُدْعوَّة ولبنى فلان أدعيّة يتداعون بها أي شعار لهم .
وأُلْهيَّة وأُلهوة يتلهون بها .
وأُحجيّة وأحجوَّة يتحاجوْن بها .
وهي الأُلْقيَّة أيضاً .
وأُضْحية .
وأُعييّة : كلمة يتعايون بها .
وأمنيّة .
وأثفيّة : واحدة الأثافي .
وأُهوية الهواء .
وأُغويّة : داهية .
وأُرْوية : وهي الأنثى من الأوعال .
والأُربيَّة : أصل الفخذ الذي يرم إذا ثلب الإنسان ويقال : جاء فلان في إرْبيّة إذا جاء في جماعة من قومه .
وأنشوطة : عقدة يسهل انحلالها .
وأُغْلوطة : إذا سأله عن شيء فغالطه .
وأُحْلوفة .
وأُطْروحة : مسألة يطرحها الرجل على الرجل وأُثْبية : وهي الجماعة من الناس .
وأُدْحية : موضع بيض النعام : وهي الأُدْحي .
وأحمُوقة : من الحمق .
انتهى .
وزاد أبو عبيد في الغريب المصنف : تغنيت أُغْنيَّة .
وأتيته أُصْبوحيّة كل يوم .
وأُمْسية كل يوم .
وبينهم أُعْتوبة يتعاتبون .
وأُرْجوزة .
وأُسْطورة : واحدة الأساطير .
وأُكْرُومة .
وأُكْذُوبة .
وأُزْمُولة : المصوّت من الوعول وغيرها .
وبينهم أُهجوَّة وأُهجيَّة يتهاجون بها .
وبينهم أُسْبُوية يتسابون فيها .
وزاد في ديوان الأدب : والأُمْصوخة : خوص الثّمام .
والأُنقوعة : وَقْبَة الثَّريد .
والأنسوعة : الإسْتيج وهو يُلَفُّ عليه الغزل بالأصابع للنسج .
ذكر ما جاء على فَعُول .
قال ابن السكيت في إصْلاح المنطق والتبريزي في تهذيبه : تقول : توضأت وَضوءاً حسناً .
وما أجود هذا الوَقود : للحطب .
وما أشد وَلوعك بهذا الأمر : وَالوزوع مثل الوَلوع .
والغَرور : الشيطان .
وهو الطَّهُور .
والبَخور .
والذَّرور .
والسَّفوف : ما