ورْهَدلة ورْهَدنة : طُوَير .
ولقيتُه أُصَيْلالاً وأُصَيلاناً : أي عشيّاًوالدَّحل والدَّحن : الخبّ الخبيث والغرْيَل والغرْيَن : ما يبقى من الماء في الحوض أو الغّدير الذي يبقى فيه الدَّعاميص لا يُقْدَر على شُرْبه .
والدَّمال والدَّمان : السّرْجين .
وهو شَثْل الأصابع وشثْنُها .
وكَبْل الدّلو وكبْنُه : ما ثُني من الجلد عندَ شَفَته .
وحَلَك الغُراب وحَنَكه : سواده .
وعُلوان الكتاب وعُنوانه وقد عَلْوَنتُه وعنْوَنته وأبَّلْت الرجل وأبَّنْته : إذا أثنيتُ عليه بعد موته .
وارمعلَّ الدّم وارمعَنَّ تتابع .
ويقال : لاَبل ولاَبن وإسماعيل وإسماعين وإسرائيل واسرائين وجبريل وجبرين وميكائيل وميكائين وإسْرافيل وإسرافين وشرَاحيل وشَرَاحين وخامل الذكر وخامن الذّكر وذَلاذل القميص وذَنَاذنه لأسافله والواحد ذُلْذل ذُنْذَن .
وفي الغريب المصنف عن الكسائي : لَهَزْته ونَهَزْته : دفعته وضربته وأسود حالك وحانك .
وفي الجمهرة : قُلَّةُ الجبَل : أعلاه وهي القُنّة أيضاً .
واللَّبلبة والنَّبنبة : صوت التيس إذا نَزَا .
وجرْيال : صبغٌ أحمر ويقال جرْيان بالنون أيضاً .
وفي أمالي القالي : الأليل : الأنين .
وفي المحكم لابن سيده : يقال في الليل اللَّيْن على البدل .
خاتمة : قال صاحب المحكم : الألْثغ الذي لا يستطيع أن يتكلم بالراءوقيل هو الذي يجعل الراء في طرَف لسانه أو يجعل الضاد ظاءوقيل : هو الذي يتحوّل لسانُه عن السين إلى الثاء .
وقال ابن فارس في المجمل : اللّثغة قد تكون في السين والقاف والكاف واللام والراءوقد تكون في الشين المعجمة فالّثغة في السين أن تُبدَل ثاءوفي القاف أن تُبدل طاءوربما أبدلت كافاًوفي الكاف أن تُبْدَل همزة وفي اللام أن تُبدل ياءوربما جعلها بعضُهم كافاً .
وأما اللثغة في الراء فإنها تكون في ستَّة أحرف : العين والغين والياء والذال واللام والظاءوذكر أبو حاتم أنها تكون في الهمزة .
انتهى