( حيرِيَّةُُ كَشُعاعِ الشَّمْسِ صَافِيَةُُ ... تَطيرُ بِالْكَأْسِ مِنْ لأْلائِهَا شُعَلُ ) .
( فَقَالَ هاتِ وَغَنِّينَا عَلَى طَرَبٍ ... وَدِّعْ هُرَيْرَةَ إِنَّ الرَّكْبَ مُرْتَحِلُ ) وكذلك قوله أيضا .
( وَظَبْيٌ خَلُوبِ اللَّفْظِ حُلْوٍ كَلامُهُ ... مُقَبَّلُهُ سَهْلُُ وَجَانِبُهُ وَعْرُ ) .
( نَحَلْتُ لَهُ مِنْهَا فَخَرَّ لِوَجْهِهِ ... وَأَمْكَنَ مِنْهُ مَا يُحيطُ بِهِ الأَزْرُ ) .
( فَقُمْتُ إِلَيْهِ وَالْكَرَى كُحْلُ عَيْنِهِ ... فَقَبَّلْتُهُ وَالصَّبُّ لَيْسَ لَهُ صَبْرُ ) .
( إِلى أَنْ تَجَلَّى نَوْمُهُ عَنْ جُفُونِهِ ... وَقالَ كَسَبتَ الذَّنْبَ قُلْتُ لِيَ الْعُذْرُ )