( عَجَاجاً تَعْثُرُ الْعِقْبَانُ فِيهِ ... كَأَنَّ الْجَوَّ وَعْثُُ أَوْ خَبَارُ ) ثم أعاد هذا المعنى في موضع آخرفقال .
( عقَدَتْ سَنَابِكُهَا عِثْيَراً ... لَوْ تَبْتَغِي عَنَقاً عَلَيْهِ لأَمْكَنَا ) .
وهذا أكثر مغالاة من الأول .
ومن ذلك قوله أيضا .
( كَأَنَّمَا تَتَلَقَّاهُمْ لِتَسْلُكَهُمْ ... فَالطَّعْنُ يَفْتَحُ فِي الأَجْوَافِ مَا يَسَعُ )