فجعلوا مكان الألف كافا وإنما هي .
( لقد أرسلتُ جاريتي ... وقلتُ لها خُذي حَذَرَا ) .
وأول القصيدة .
صوت .
( تَصَابَى القلبُ وادَّكَرا ... صِبَاهُ ولم يكن ظَهرا ) .
( لزينبَ إذ تُجِدُّ لنا ... صفاءً لم يكن كَدِرا ) .
( أليستْ بالتي قالتْ ... لمولاةٍ لها ظُهُرَا ) .
( أَشِيري بالسَّلامِ له ... إذا هُوَ نحوَنا خَطَرا ) .
( لقد أَرْسلتُ جاريتي ... وقلتُ لها خُذِي حَذَرا ) .
( وقُولي في مُلاطفةٍ ... لزينبَ نوِّلي عُمَرا ) .
( فهَزَّتْ رأسَها عجباً ... وقالت مَنْ بِذَا أمَرا ) .
( أهذا سِحْرُكَ النسوانَ ... قد خبَّرْنني الخبرَا ) .
غنى ابن سريج في الثالث والرابع والخامس والأول خفيف ثقيل أول بإطلاق الوتر في مجرى البنصر من رواية إسحاق وذكر عمرو بن بانة في نسخته الأولى أنه لابن سريج وأبو إسحاق ينسبه في نسخته الثانية إلى دحمان وللغريض في الأول من الأبيات لحن من القدر الأوسط من الثقيل الأول بالوسطى في مجراها أضاف إليه بيتين ليسا من هذه القصيدة وهما