( كأنَّ أَقَاحِيَّ مَوْلِيَّةً ... تَحَدَّرُ من ماء مُزْنٍ نَدِي ) .
غنى معبد في الأول والثاني والثالث من الأبيات خفيف ثقيل من أصوات قليلات الأشباه عن إسحاق وغنى فيها أشعب المعروف بالطامع ثاني ثقيل بالوسطى عن الهشامي وللغريض في الأبيات الأربعة الأول ثاني ثقيل بالوسطى عن عمرو ولابن سريج في الرابع عشر وهو .
( وكفَّتْ سوابقَ من عَبْرة ... ) .
ثم الأول والتاسع رمل بالوسطى عن ابن المكي ولمالك ويقال إنه لمعبد خفيف ثقيل في الرابع عشر والثالث عشر والأول عن الهشامي وفي السابع والثامن والأول لابن جامع ثقيل أول بالوسطى عن الهشامي وفي الأول والحادي عشر لابن سريج رمل بالبنصر في مجراها عن إسحاق وفيهما ثاني ثقيل بالسبابة في مجرى البنصر عن إسحاق ولم ينسبه إلى أحد وذكر أحمد بن المكي أنه لأبيه وفي الرابع والخامس رمل لمعبد عن ابن المكي وقيل إنه من منحول أبيه إلى معبد وفي الثالث عشر والسادس ليونس خفيف رمل عن الهشامي وفي الأول والثاني عشر ثاني ثقيل تشترك فيه الأصابع عن ابن المكي وقال أيضا فيه للأبجر لحن آخر من الثقيل الثاني ولمعبد في الرابع والسادس ثاني ثقيل آخر عنه وفيهما أيضا رمل لابن سريج عنه وعن حبش ولإسحاق في الأول والثاني رمل من كتابه ولعلية بنت المهدي في الثالث عشر والأول ثقيل أول ولابن