( تنامُ عن كُبْرِ شأنها فإذا ... قامتْ رُويداً تكاد تنقصفُ ) .
( أوحشَ من بَعدِ خُلَّةٍ سَرِفُ ... فالمُنْحنى فالعَقيقُ فالجُرُفُ ) .
الشعر لقيس بن الخطيم سوى البيت الثالث .
والغناء لقفا النجار ولحنه المختار ثاني ثقيل هكذا ذكر يحيى بن علي في الاختيار الواثقي .
وهو في كتاب إسحاق لقفا النجار ثقيل أول بإطلاق الوتر في مجرى البنصر ولعله غير هذا اللحن المختار .
أسباب الحرب بين مالك بن العجلان وبني عمرو بن عوف .
وهذا الشعر يقوله قيس بن الخطيم في حرب كانت بينهم وبين بني جحجبي وبني خطمة ولم يشهدها قيس ولا كانت في عصره وإنما أجاب عن ذكرها شاعرا منهم يقال له درهم بن يزيد .
قال أبو المنهال عتيبة بن المنهال بعث رجل من غطفان من بني ثعلبة بن سعد بن ذبيان إلى يثرب بفرس وحلة مع رجل من غطفان وقال ادفعهما إلى أعز أهل يثرب قال وقيل إن الباعث بهما عبد ياليل بن عمرو الثقفي قال وقيل بل الباعث بهما علقمة بن علاثة فجاء الرسول بهما حتى ورد سوق بني قينقاع فقال ما أمر به فوثب إليه رجل من غطفان كان جارا لمالك بن العجلان الخزرجي يقال له كعب الثعلبي فقال مالك بن العجلان