( إلى الله أشكو لا إلى الناس أنني ... وليلَى كِلانا مُوجعٌ مات وافِدُهْ ) .
ولمسعود يقول ذو الرمة .
صوت .
( أقولُ لمسعود بِجَرْعاءِ مالكٍ ... وقد همَّ دَمْعِي أن تَسِحَّ أوائِلُهْ ) .
( ألا هل تَرى الأظعان جاوَزْنَ مُشرِفاً ... من الرمل أو سالت بهنَّ سلاسلُهْ ) .
غنى فيه يحيى بن المكي ثاني ثقيل بالوسطى على مذهب إسحاق من رواية عمرو .
ومسعود الذي يقول يرثي أخاه أيضا ذا الرمة ويرثي أوفى بن دلهم ابن عمه وأوفى هذا أحد من يروى عنه الحديث