( أبِيتُ كأنّي بين شِقَّيْنِ مِنْ عَصاً ... حذَارَ الرَّدَى أو خِيفةً من زِيالِكِ ) .
( تَعَالَلْتِ كي أشجَى وما بِكِ عِلَّة ... تُريدينَ قَتْلِي قد ظَفِرْتِ بذلكِ ) .
عروضه من الطويل الشعر لابن الدمينة بعضه وبعضه ألحقه المغنون به وهو لغيره والغناء لابن جامع ثاني ثقيل بالوسطى وفيه لإبراهيم ثقيل أول بالبنصر