( لولا السِّفارُ وبُعْد خَدْقٍ مَهْمَةٍ ... لتركتُها تحبو على العُرْقوب ) .
يقال إن الشعر لحسان بن ثابت الأنصاري ويقال إنه لضرار بن الخطاب الفهري .
أخبرني أبو خليفة إجازة عن محمد بن سلام قال الصحيح أن هذه الأبيات لعمرو بن شقيق أحد بني فهر بن مالك ومن الناس من يرويها لمكرز بن حفص بن الأحنف الفهري وعمرو بن شقيق أولى بها .
والغناء لمالك - خفيف ثقيل - بإطلاق الوتر في مجرى البنصر