( قُبّةٌ من مَرَاجلٍ نَصَبُوْها ... عند حَدِّ الشتاءِ في قَيْطونِ ) .
( عَن يساري إذا دخلْتُ من الباب ... وإن كنْتُ خارجاً فيميني ) .
( تجعل النَّدَّ والأُلُوَّةَ والعُودُ ... صلاَءً لها على الكانون ) .
( وقِبابٌ قد أُشْرِجَتْ وبيوتٌ ... نُطِّقت بالريحان والزَّرَجُون ) .
قال يا بني ليس يجب القتل في هذا والعقوبة دون القتل ولكنا نكفه بالصلة له والتجاوز .
نسبة ما في هذه الأبيات من الغناء .
صوت خفيف .
( هي زهراءُ مثلُ لؤلؤةِ الغَوْوَاص ... مِيْزَتْ من جوهرٍ مكنونِ ) .
( وإذا ما نَسَبْتَها لم تجِدْها ... في سناءٍ من المكارمِ دُونِ ) .
نسخت من كتاب ابن النطاح وذكر الهيثم بن عدي عن ابن دأب قال حدثنا شعيب بن صفوان أن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت كان يشبب بابنة معاوية ويذكرها في شعره فقال الناس لمعاوية لو جعلته نكالا فقال لا ولكن أداويه بغير ذلك .
فأذن له وكان يدخل عليه في أخريات الناس ثم أجلسه