( وله بتثليثاتِ شدَّةُ مُعْلَمٍ ... منه وطعنةُ جابر بن سنان ) .
( فكأنَّه صافي الحديدة مِخْذَمٌ ... مما يُحِيرُ الفُرْسَ للباذان ) - كامل - .
نسخت من كتاب أبي سعيد السكري قال كان لغيلان بن سلمة جار من باهلة وكانت له إبل يرعاها راعيه في الإبل مع إبل غيلان فتخطى بعضها إلى أرض لأبي عقيل بن مسعود بن عامر بن معتب فضرب أبو عقيل الراعي واستخف به فشكا الباهلي ذلك إلى غيلان فقال لأبي عقيل .
( ألا من يرى ترى رأي امرىءٍ ذي قرابة ... أبى صدرُه بالضِّغْن إلاَّ تطلُّعَا ) .
( فَسِلْمَك أرجو لا العداوةَ إنمَّا ... أبوك أبي وإنمَّا صَفْقُنا معا ) .
( وإن ابنَ عمِ المرءِ مثلُ سلاحِه ... يقيه إذا لاقى الكميَّ المقنَّعا ) .
( فإنْ يكثرِ المولى فإنّك حاسدٌ ... وإنْ يفتقرْ لا يُلْفِ عندك مَطْمَعا ) .
( فهذا وعيدٌ وادّخارٌ فإن تعُدْ ... وَجَدِّكَ أَعْلَمْ ما تسلَّفْتَ أجمعا ) - طويل - .
تهديده لامرأته .
ونسخت من كتابه قال لما أسن غيلان وكثرت أسفاره ملته زوجته وتجنت عليه وأنكر أخلاقها فقال فيها .
( يا ربَّ مثلكِ في النِّساء غرِيرةٍ ... بيضاءَ قد صبَّحْتُها بطلاقِ ) .
( لم تَدْرِ ما تحتَ الضُّلوع وغَرَّها ... مني تحمُّل عِشْرَتي وخَلاقي ) - كامل - .
ونسخت من كتابه إن بني عامر بن ربيعة جمعوا جموعا كثيرة من