( وهُمْ يضرِبون الكبْشَ تَبْرُقُ بيضُه ... تَرَى حَوْلَه الأبطالَ في حَلَقٍٍ شُهْبِ ) .
لكان حسبه قال وكان مالك إذا غنى غناء معبد يخفف منه ثم يقول أطال الشعر معبد ومططه وحذفته أنا وتمام هذا الصوت .
صوت من غير المائة المختارة .
( لعمر أبيها لا تقول حليلتي ... أَلاَ فَرَّ عَنِّي مالكُ بن أبي كعبِ ) .
( وهُمْ يضربون الكبشَ تَبْرُقُ بيضُه ... تَرَى حولَه الأبطالَ في حَلَق شُهْبِ ) .
( إذا أنْفَدُوا الزِّقَّ الرَّوِيَّ وصُرِّعُوا ... نَشَاوَى فلم أَقْطَعْ بقولي لهم حسْبي ) .
( بَعثتُ إلى حانُوتها فَسبأْتُها ... بغيرِ مكاسٍ في السُّوَام ولا غَضْبِ ) .
عروضه من الطويل والشعر لمالك بن أبي كعب بن القين الخزرجي أحد بني سلمة هكذا ذكر إسحاق وغيره يذكر أنه من مراد ولهذا الشعر خبر طويل يذكر بعد هذا والغناء في البيتين الأولين لمعبد ثقيل أول بالوسطى ومن الناس من ينسبه إلى ابن سريج ولمالك في الثالث والرابع من الأبيات لحن من الثقيل الأول بالسبابة في مجرى البنصر عن إسحاق ومن الناس من ينسب هذا اللحن إلى معبد ويقول إن مالكا أخذ لحنه منه فحذف بعض نغمه وانتحله وإن اللحن لمعبد في الأبيات الأربعة وقد ذكر أن هذا الشعر لرجل من مراد وروي له فيه حديث طويل وقد أخرج خبره في ذلك وخبر مالك بن أبي كعب الخزرجي أبي كعب بن مالك صاحب رسول الله في موضع آخر أفرد له إذ كانت له أخبار