الشعر لجرير والغناء لابن سريج رمل بالبنصر وفيه لإسحاق رمل بالوسطى وفيه للهذلي ثاني ثقيل بالوسطى عن الهشامي .
ومنها .
صوت .
( تُنْكِر الإِثْمدَ لا تَعْرِفُه ... غيرَ أن تَسْمَعَ منه بخَبَرْ ) .
الشعر لعبد الرحمن بن حسان والغناء لابن سريج رمل بالوسطى .
ومنها .
صوت .
( ومنْ أجلِ ذاتِ الخَالِ أعملتُ ناقتي ... أُكَلِّفُها سَيْرَ الكَلاَلِ مع الظَّلْعِ ) .
الشعر لعمر بن أبي ربيعة والغناء لابن سريج رمل بالبنصر وفيه لإسحاق رمل بالوسطى .
مالك ومعبد يحتكمان إلى ابن سريج في صوتين لهما .
أخبرني رضوان بن أحمد قال حدثنا يوسف بن إبراهيم قال حدثني أبو إسحاق إبراهيم بن المهدي قال حدثني الزبير بن دحمان أن أباه حدثه .
أن معبدا تغنى .
( آب لَيْلِي بهُمُومٍ وفِكَرْ ... من حَبِيبٍ هاج حُزْنِي والسَّهَرْ ) .
( يومَ أبصرتُ غراباً واقعاً ... شَرَّ ما طارَ على شَرِّ الشَّجَرْ ) .
فعارضه مالك فغنى في أبيات من هذا الشعر وهي .
( وجَرَتْ لي ظبيةٌ يتبَعُها ... لَيِّنُ الأَظْلاَفِ من حُورِ البَقَرْ )