للهذلي وفيه لابن محرز ثاني ثقيل بالوسطى عن عمرو وابتداؤه نشيد أوله ما ضراري نفسي وقال الهشامي وفيه لعلية بنت المهدي وسعيد بن جابر لحنان من الثقيل الثاني .
الدليل الصادق .
( وآيةُ ذلكِ أنْ تسمَعي ... إذا جئتُكم ناشداً يَنْشُدُ ) .
( فرُحْنا سِرَاعاً وراح الهوى ... دليلاً إليها بنا يَقْصِدُ ) .
( فلمّا دَنَوْنا لِجَرس النباح ... والصوتِ والحيُّ لم يَرْقُدوا ) .
( بَعَثْنا لها باغياً ناشداً ... وفي الحيّ بُغْيَةُ من ينْشُدُ ) .
وقد نسبت هذه الأبيات إلى من غنى فيها مع .
( تَشُطُّ غداً دارُ جيراننا ... ) .
ومن فتحه الغزل قوله .
( إذا أنت لم تَعْشَقْ ولم تَدْرِ ما الهوى ... فكُنَّ حجراً من يابس الصَّخْر جَلْمَدَا ) .
ومن عطفه المساءة على العذال قوله