( جعلَ اللهُ كلَّ أنثى فداءً ... لك بل خدَّها لرجلِك نعلا ) .
( وجهكِ البدرُ لو سألتُ به المزنَ ... من الحسنِ والجمالِ استهلاَّ ) .
غنى معبد في الأبيات الأربعة الأولى خفيف ثقيل بالوسطى عن عمرو ولابن تيزن في الأول والثاني ثقيل أول عن إسحاق ولابن سريج في الأول والثاني والخامس ثقيل أول عن الهشامي وللغريض في الخامس إلى الثامن خفيف ثقيل بالوسطى عن عمرو ولدحمان في التاسع والعاشر والثالث عشر والرابع عشر خفيف ثقيل بالبنصر عن عمرو ولمالك في التاسع إلا آخر الثاني عشر لحن ذكره يونس ولم يجنسه ولابن سريج في هذه الأبيات بعينها رمل بالوسطى عن عمرو وللغريض فيها أيضا خفيف رمل بالبنصر عن ابن المكي ولابن عائشة في الخامس إلى آخر الثامن لحن ذكره حماد عن أبيه ولم يذكر طريقته .
ومنها .
صوت .
( أَحَقّاً أن جيرتنا استحبّوا ... خُزُونَ الأرض بالبلد السَّخاخ ) .
( إلى عُقْر الأباطح من ثَبِير ... إلى ثور فَمدْفَعِ ذي مُرَاخِ ) .
( فتلك ديارُهم لم يَبْقَ فيها ... سوى طلل المُعَرِّس والمُناخ ) .
( وقد تَغْنَى بها في الدار حُورٌ ... نَواعمُ في المجاسد كالإِراخِ ) .
غنى في هذه الأبيات الغريض ولحنه من الثقيل الأول بالوسطى عن الهشامي