( من شاء بايعته مالي وخلعته ... ما تكمل التيم في ديوانهم سطرا ) .
وما له عندي قدر ولا قدر وكذلك قدره الله عليه قدرا وقدرا .
قال الفرزدق .
( وما صب رجلي في حديد مجاشع ... مع القدر إلا حاجة لي أريدها ) .
قال الكسائي سمعت لغطا وقد لغط القوم يلغطون لغطا وألغطوا يلغطون إلغاطا قال الراجز .
( ومنهل وردته التقاطا ... ) .
أي لم أعلم به حتى وردت عليه .
( لم ألق إذ وردته فراطا ... إلا الحمام الورق والغطاطا ) .
( فهن يلغطن به إلغاطا ... كالترجمان لقي الأنباطا ) .
( أوردته قلائصا أعلاطا ... أصفر مثل الزيت لما شاطا ) .
( أرمى به الحزون والبساطا ... حتى ترى البجباجة المقاطا ) .
( يمسح لما حالف الإغباطا ... بالحرف من ساعده المخاطا ) .
الإغباط اللزوم للرحل يقال أغبطت الرحل على ظهر البعير إذا أدمته قال الأرقط .
( وانتسف الجالب من أندابه ... إغباطنا الميس على أصلابه ) .
وأغبطت السماء إذا دام مطرها في معنى أغضنت وأثجمت وألثت والبجباجة الكثير اللحم المسترخى وناقة علط لا خطام عليها وسمع الفراء لغطا بتحريك الغين وقال أبو عبيدة يقال رجل قط الشعر