( وَالْخوَرْنَق ) تفسيره خُرَنْقَاه أي : الموضع الذي يأكل فيه الملك وَيشرب .
( والسَّدير سِهْدِليَّ ) كان له ثلاث شُعَبٍ ( وطَبَرِستان ) بالفارسية معناه أخَذَه الفأسُ كأنه لأشَبِهِ لم يُوصَلْ إِليه حتى قطع شجره .
وكان الأصمعي لا يقول ( بغداد ) وينهى عن ذلك ويقول : مدينة السلام لأنه 460 يُسْمع في الحديث أن ( بَغْ ) صَنَم ( وداد ) عطية بالفارسية كأنها عطيةُ الصنم .
هذا آخر كتاب تقويم اللسان والحمد لله رب العالمين