( أَرَى نَاقَتِي عِنْدَ المُحَصَّبِ شَاقَهَا ... رَوَاحُ الْيَمَانِي وَالْهَدِيلُ الْمُرَجَّعُ ) .
( والقَارِيَة ) والقَوَارِي جَمْعُها وهي طير خُضْرٌ تَتَيَمَّن بها الأعراب وسمعت العامة تقول ( القَوَارِيرُ ) ولا أدري أتريد هذا الطائر 212 أم لا .
( والسُّبَدُ ) طائر ليِّنُ الريشِ لا يثبت عليه الماء تُشَبِّه الشعراءُ الخبلَ به إذا عرقت .
( والتَّنَوُّطُ ) طائر يُدْلِي خيوطاً من شجر ويفرخ فيها .
( والتُّبَشِّر ) قالوا : هي الصُّفَارِيَّة .
( والشُّرْشُور ) هو البِرْقِش .
( وأبُو بَرَاقِش ) طائر يَتنَلَوَّن ألواناً قال الشاعر : .
( كَأَبِي بَرَاقِيشَ كُلَّ كُلَّ لَوْنٍ ... لَوْنُهُ يَتَخَيَّلُ ) يَتَلوَّن .
ويروى ( كل يوم لونه يتخيل )