( فَنَفْسِي فِدَاؤُكَ يَوْمَ النِّزَالِ ... إذَا كَانَ دَعْوَى الرِّجَالِ الْكَرِيرَا ) .
وهو صوت الْمُخْتَنِقِ وقال أبو زيد : الكَرِير : الْحَشْرَجَة عند الموت .
ويقال ( هَجْهَجْتُ بِالسَّبُعِ ) إذا صِحْتَ به وزجرته ولا يقال ذلك لغير السبع ( وشَايَعْتُ بِالإبِلِ ) ( ونَعَقْتُ بِالغَنَمِ ) ( وأشْلَيْتُ الكَلْبَ ) دعوته ( ودَجْدَجْتُ بِالدَّجَاجَة ) ( وسَأسَأت بِالْحِمَارِ ) ( وجَأْجَأت بالإبِلِ ) دعوتها للشرب ( وهَأهَأت بِهَا ) للعلف .
ويقال للفَرَس ( يَصْهِلُ ) ( ويُمْحِمُ ) إذا طلب العَلَفَ ( والْخَضِيعَة ) ( والوَقِيب ) صوتُ بَطْنِه . قال أبو زيد وأبو عبيدة : وهو تقلقل الْجُرْدَان في 175 القُنْبِ .
والبغل ( يَشْحَجُ ) والحمار ( يَسْحِلُ يَسْحَلُ ) ( ويَنْهَقُ ) والجمل ( يَرْغُو )