والظِّلْفُ مثلها وهي التي تؤدِّي إليها الكَرِش ما دبغته ( والقَوَانِص ) للطير مثلها وهي التي تؤدي إليه الْحَوْصَلة ( والْحَوْصَلة ) بمنزلة المعدة .
( والسُّرّة ) في البطن : ما بقى بعد القطع ( والسَّرَر ) ما تَقْطَعه القابلة .
( والأهْيَف ) من البطون : الضامر ( والأثْجَل ) المسترخي .
( والإحليل ) مخرج البول ( والْحُوقُ ) حرف الكَسَرَة وهو إطارها ( والوَتَرَة ) العرق الذي في باطن الكمرة .
( والعُصْعُص ) عَجْب الذَّنَب يقال : هو أول ما يُخْلَق وآخر ما يَبْلى .
( وعَيْر القَدَم ) الشاخصٌ في وجهها .
( وأخْمَصُهَا ) ما دخل من باطنها فلم يصب الأرض فإن لم يكن فيها خَمَص فهي ( رَحَّاءُ ) يقال : ( رَجُلٌ أَرَحُّ ) .
( والثُّنَّةُ ) ما بين السرة والعانة وهي ( مَرَاقُّ البطن ) بالتشديد . 162 باب فروق في الأسنان .
قال أبو زيد : للإنسان أربع ثَنَايَا وأربع رَبَاعِيات الواحدة رَبَاعِيَة مخففة وأربعة أنياب وأربع ضواحك واثنتا عشرة رَحًى : ثلاث في كل شق وأربعة . نَوَاجِذ وهي أقصاها وقال الأصمعي مثل ذلك كله إلا أنه جعل الأرحاء ثمانياً : أربعاً من فوق وأربعاً من أسفل