على من يشاء من عباده وفي الإسراء ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلى قليلا وفي حم عسق وكذلك أوحينا إليك روحا من امرنا وفي الشعراء نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين وقال في عم يتساءلون يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وفي الواقعة أفرأيتم ما تحرثون أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون وقال أم نحن المنزلون لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون وقال أفبهذا الحديث انتم مدهنون وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون وفي الروم الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفا وفي ن والقلم أفنجل المسلمين كالمجرمين وفي المرسلات ألم نخلقكم من ماء مهين فجعلناه في قرار مكين إلى قدر فقدرنا فنعم القادرون وفي الأنعام من يشأ الله يضله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم وفي الأعراف وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد عاد واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين وفي الرعد أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم وجعلوا لله شركاء قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض وفي هود فلما جاء أمرها جعلنا عاليها سافلها وقال في الشعراء لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين واجعل لي لسان صدق في الآخرين واجعلني من ورثة جنة النعيم وفي فصلت قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق