خير في جاهليتهم قال قال رجل من عرض قريش والله إن أباك المنتفق لفي النار قال فلكأنه وقع حر بين جلدي وجهي ولحمي مما قال لأبي على رؤوس الناس فهممت أن أقول وأبوك يا رسول الله ثم إذا الأخرى أجمل فقلت يا رسول الله وأهلك قال وأهلي لعمر الله ما أتيت عليه من قبر عامري أو قرشي من مشرك فقل أرسلني إليك محمد A فأبشر بما يسوؤك تجر على وجهك وبطنك في النار قال قلت يا رسول الله وما فعل بهم ذلك وكانوا على عمل لا يحسنون إلا إياه وكانوا يحسبون أنهم مصلحون قال ذلك لأن الله D بعث في آخر كل سبع أمم نبيا فمن عصى نبيه كان من الضالين ومن أطاع نبيه كان من المهتدين // إسناده ضعيف .
1121 - حدثني أبي نا أبو عامر يعني عبد الملك بن عمرو نا زهير يعني ابن محمد عن يزيد يعني ابن جابر عن خالد بن اللجلاج عن عبد الرحمن بن عايش عن بعض أصحاب النبي A أن رسول الله A خرج عليهم ذات غداة وهو طيب النفس مسفر الوجه أو مشرق الوجه فقلنا يا نبي الله أنا نراك طيب النفس مسفر الوجه أو