وغُلُّ البعيرُ وغيرُه لم يَروَ عطشا وأغلّ الرجل سَرَق وفي الإهاب أبقى فيه عند السلخ من اللحم والضيعة غادت بغلة والقومُ صاروا في وقت الغَلَّة .
والرجل وجدته غالاّ والإبل أصدرتُها عن الماء ولم تروَ .
والوادي أنبت الغُلاَنَ والرجلُ بصرَه شدَّدَ النظر .
وغذَّ الجرحُ غذّا وَرِم وأيضا نَدىِ وأغذذت السيرَ أسرعتُه .
وما غذذتك شيئا أي ما انقصتُه .
وغنَّ الظبي والإنسانُ يِغنّ غُننا وغنة صار كالبحة في صوته وغَنَّ الصوتُ غننا وغُنَّة كالبحة فيه وأغن المكان كثر فيه الذبابُ فصَّوت .
والسقاءُ امتلأ وكذلك الوادي وغمنَّ الوادي واغنَّ كثر شجرُه ودَغلهُ .
وغُدَّ الإنسان والبعير أصابتهما الغُدةُ وأغدت الإبل أصابتها الغُدَّة وهي ورَمَ في الحلق والقوم وقعت الغَّدة في ابلهم