وظهرُ البعير بكثَرة الدَبَر لم يَبرأ والكلامُ اشكَل .
واغلقَت الناقةُ لم تَقبل ماءَ الفحل .
وغَفَر اللُّه الذنبَ غَفْرا ستَرَه والشيء سترته والامرَ بغُفرتِه اصلحتُه بما ينبغى أن يصلح به والمريضُ نُكِس والجُرح انتقضَ .
وغَفِر الجُرحُ أيضا غَفْرا كذلك وأيضا برأ وهو من الأضداد والثوب اخرج زِئبره .
وأغفَرت الاروية كان معها غُفُْر وهو ولدُها والرمث مغافيُره وهي صَمنعه .
والنخل رَكب البسرَ بالقِشرة أهل المدينة سمونه الفَغا .
وغَلفَت لحيته بالطيب غَلْفا لطختها والسيف ادخلته في غلاغه والاديم دفعته بالغلف وهو شجر اغلفت الشيء جعلت له غِلافا .
وغِلف العيش غلَفا إتسع والقلب لم يعَ خَيرا