الراحة ومن الكَرْب كَشفه وعلى الرجل حقّه رددتُه إليه و ( أراح ) القومُ صاروا في الريح .
والصيد وجد ريح الإنسي وكذلك ( أروّح ) و ( أروَح ) الماءُ تغيّرت رائحتُه و ( أراح ) الشجرُ تفطّر بالورق و ( أراح ) الشيءَ وَجد رِيحه .
وفي الحديث من قتل نفسا معاهَدةً لم يَرَح رائحةَ الجنّة ويروى لم يُرِح ( ولم يَرِح ) جعله أبو عبيدة من رِحت أراحُ وجعل أبو عمرو من راح الشيء يَريحه وقال الكِسائي لم يُرِح من أرحتُ الشيء .
و ( روِح ) رَوَحاً .
وهو دون الفجج .
تدانت عقباه وتباعدت صُدورُ قدميه .
والقصعة قَرُبَ قعرها وأراح .
وأروَح الماء والشيءُ ) واللحم أنتن .
والرجل تنفّس و ( رَوح ) البعير روَحا