سَمِنت بعد هُزال والمتاعُ كان له مرجوعٌ والإنسانُ أحدث من الرجيع .
والرجل أهوى بيده إلى خَلْفِه ليتناولَ شيئا .
و ( رَجعتُ الكلام والسهمَ المرميَّ وغيرَه رَجْعاً معروفٌ و ( أرجعتُ ) لغةٌ واليدَ إلى خلفه كذلك .
و ( رجعتُك ) عن الشيء رَجْعاً و ( أرجعتُك ) لغةٌ .
و ( رَغِم ) أنفُه رَغما و ( أُرغِم ) لَصِق بالرُّغام وهو الترابُ ذُلاّ .
و ( رُغِم ) أيضا و ( رَغِمت ) الشاة ابيضَّ طرف أنفها و ( رَغَم ) الإنسانُ بفتح الغين لم يقدر على الانتصاف و ( رغمه ) الله .
و ( أرغمه ) أي ترَّب وجهَه و ( أُرغِم ) أنفُه أُلصِق بالرُّغام .
و ( رغَمتُ ) الرجلَ قُلتُ لَه رغْماً و ( أرغمتُه ) أكرهتُه .
و ( رَغَلَ ) كلُّ رَاضعٍ أُمَّه رَغْلاً استدرَّها بعجلة .
والرجلُ سَرق