والإمام يخطب صه فقد لغوت كذا جاء في بعض الطرق وما سمي به المضارع ك وى بمعنى أعجب قال الله تعالى يكأنه لا يفلح الكافرون أي أعجب لعدم فلاح الكافرين ويقال فيه وا قال الشاعر وا بأبي أنت وفوك الأشنب كأنما ضر عليه الزرنب و واها قال الشاعر واها لسلمى ثم واها واها يا ليت عيناها لنا وفاها